حظي رونالدينهو بتشجيع كامل من قبل عائلته اذ دفعوا به منذ سن صغيرة الى مدرسة فريق غريميو بورتو الغيري وهنالك صقلت موهبته بشكل افضل بعيدا عن الشوارع.
رغم ان تدرب وتخرج من المدرسة غريميو الا ان نقطة التحول التاريخية في حياة الكروية جاءت من خلال بطولة العالم للفتيان التي استضافتها مصر عام 1997 وحقق المنتخب البرازيلي لقبها ولمع في
تلك بطولة بشكل خاص بفضل قوته البدنية وسرعته وقدرته على المناورة وايضا قدرته التهديفية وهو ما جعل الجميع يلقبه ب{رونالدينهو} اي رونالدو الصغير وايضا في هذه البطولة حصد لقب افضل لاعب.
بعد ان تالق بشكل كبير في تلك البطولة وظهر للجميع ان هنالك نجما كبيرا قادما بقوة سارع فريق بي صدم الجميع برفضه القاطع لانتقال نجمه المفضل في تلك السن ؛وكان الفريق يمني النفس بانه بعد سنوات قليلة ستتضاعف قيمة الاعب وال8 ملاين دولار وقد اصبح 15 او20 مليون دولار او ربما اكثر.